أتعجب كيف ينمو لهم شارب
و العقل من الآسِ هارب
كيف يحبهم الناس
و هم ليسوا بشرا من الأساس
لم نخلق لنغير اشكالنا
و لكن لنرضا بما لنا
القرب من الباري نعمة
و لا يحسد كل من اتبع إثمة
اختلاف كإختلاف ال ه عن ال ة
لما العيش بلا شخصية
و لماذا الطمع في القوية
هل أذكركم بفلسطين الشقيقة؟؟
أم هيه في العين كل دقيقة ؟
كتُبت الكتبُ و المقالات
و الكل طامع في الشهوات
اين العروبة و اين وعد التحرير ؟
و اين الرجال عن الزفير؟
No comments:
Post a Comment